0

الاخبار

تفاصيل اكثر »
0

الدورات والورش

تفاصيل اكثر»
0

الكادر الوظيفي

تفاصيل اكثر »
0

الخدمات المجتمعية

تفاصيل اكثر »

حول الشعبة

تأسست شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة في 25 يوليو 2019استجابةً للطلب المتزايد على استراتيجيات فعالة لتمكين الخريجين ودمجهم في سوق العمل. ومنذ ذلك الحين، تعمل الشعبة على إعادة تعريف مسارات التوظيف من خلال تطويرالمهارات، تعزيز ريادة الأعمال، وخلق شراكات استراتيجية مع القطاعات المختلفة، مما يفتح آفاقًا جديدة أمام الخريجين تتجاوز التوظيف التقليدي في القطاع العام. انطلاقًا من التوجهات العالمية نحو الاقتصاد الأخضر، تضع الشعبة الاستدامةفي صميم برامجها، حيث تهيّئ الخريجين للاندماج في القطاعات البيئية والابتكارية، وتدعمهم في تأسيس مشاريع مسؤولة بيئيًا. من خلال التدريب المتخصص، الإرشاد المهني،والتعاون مع المؤسسات الوطنية والدولية، تسهم الشعبة في إعداد جيل من المهنيين القادرين على المنافسة عالميًا والمساهمة في بناء اقتصاد أكثر استدامة.


رؤيا

نهدف لأن نكون الرائدين في تأهيل الخريجين ودمجهم الفعّال في سوق العمل من خلال تطوير مهاراتهم وتمكينهم من مواجهة التحديات المهنية العالمية، مع التركيز على القطاعات المستدامة والابتكارية. من خلال شراكات استراتيجية مع القطاعين العام والخاص، نعمل على تصميم برامج تدريبية مبتكرة تربط مخرجات التعليم العالي مباشرة باحتياجات السوق، وتزوّد الخريجين بمهارات متقدمة في مجالات الحوسبة، اللغة الإنجليزية، وريادة الأعمال. نؤمن أن التوظيف هو مرحلة ضمن مسار مهني مستمر، لذا نلتزم بتقديم دعم مستمر للخريجين بعد التوظيف لضمان نجاحهم واستدامة تطورهم. كما نحرص على تحفيز الابتكار وريادة الأعمال لفتح آفاق جديدة للنمو والتوسع على الصعيدين المحلي والدولي.



رسالة

الرسالة :- تسعى شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة إلى تعزيز التواصل المستمر والفعّال مع الخريجين، بهدف بناء شراكات استراتيجية هادفة تسهم في ربط الجامعة بالمجتمع المحلي، بما يحقق التوازن المثالي بين مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل. تعمل الشعبة على تطوير آليات مبتكرة لدعم تدريب ميداني عالي الجودة، وتحقيق تكامل فعّال بين الخريجين والمجتمع المحلي، بهدف تقليص معدلات البطالة من خلال فتح قنوات توظيف حقيقية ومباشرة. كما تلتزم بتزويد الخريجين بالمهارات اللازمة والفرص الملائمة لضمان نجاحهم المهني، مما يسهم في تعزيز التنمية المستدامة وتحقيق التقدم الاجتماعي والاقتصادي للمجتمع ككل.



اهداف

إعداد قادة سوق العمل: تنظيم ورش ودورات متقدمة حول كتابة السيرة الذاتية، تقنيات المقابلات الشخصية، والمصطلحات الإنجليزية الاحترافية، لتأهيل الخريجين للتميز والظهور بقوة في سوق العمل. تحفيز ريادة الأعمال: تمكين الخريجين من المشاركة في برامج ومبادرات مبتكرة، ونشر ثقافة ريادة الأعمال عبر ورش عمل استراتيجية، لتحفيزهم على تأسيس مشاريعهم الخاصة بعيدًا عن الاعتماد على الوظائف التقليدية. إقامة المعرض السنوي للوظائف: تنظيم حدث رائد يجمع أصحاب العمل والخريجين والطلاب، يتخلله ورش ومحاضرات تكشف عن متطلبات السوق وأبرز المهارات المطلوبة، مع فتح آفاق التوظيف الفعّالة للخريجين. دعم الخريجين بعد التوظيف: متابعة الخريجين الذين تم توظيفهم، وتقديم الدعم المهني المستمر لضمان استمراريتهم في النجاح والتطور داخل بيئات العمل المتقدمة. دعم الابتكار والمشاريع الشخصية: تحفيز الطلبة على إطلاق مشاريعهم الخاصة، من خلال توفير بيئة دعم شاملة تتيح لهم تحويل أفكارهم الريادية إلى شركات مبتكرة ومربحة. دورات تأهيل مستمرة: تقديم برامج متخصصة في الحاسوب واللغة الإنجليزية، لتزويد الخريجين بالمهارات الأساسية التي تضمن لهم القدرة على التميز في مجالاتهم. دراسات ميدانية متخصصة: إجراء دراسات متعمقة حول التخصصات المطلوبة في السوق لتوجيه الخريجين إلى مجالات واعدة، مما يضمن لهم فرصًا متزايدة في سوق العمل. دعم المشاريع المتميزة: إنشاء منصة لدعم وتسويق مشاريع التخرج المبتكرة، وتوفير الفرص اللازمة لتسويقها محليًا ودوليًا، مما يضمن لها النجاح والنمو. التفاعل مع التطورات العالمية: تعزيز التعاون مع الجامعات العالمية المتقدمة لمواكبة أحدث الاتجاهات العلمية والبحثية، وضمان تزويد الخريجين بالمعرفة والتدريب المتطور الذي يتماشى مع أحدث معايير سوق العمل العالمية.


اخر الاخبار

تحليل المهارات المؤثرة في التوظيف: دراسة ميدانية لخريجي جامعة المستقبل

في إطار التوجهات الحديثة الرامية إلى مواءمة مخرجات التعليم العالي مع متطلبات سوق العمل، أجرت شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة في جامعة المستقبل دراسة ميدانية من خلال استبيان وُجّه إلى عينة من خريجي الجامعة بهدف تقييم المهارات التي ساعدت في تسهيل حصولهم على فرص وظيفية، أو تلك التي يرونها ضرورية لتعزيز جاهزيتهم المهنية. شمل الاستبيان 150 خريجًا من مختلف التخصصات الأكاديمية. 1. المقدمة تمثل الفجوة بين التعليم الأكاديمي واحتياجات سوق العمل أحد التحديات الرئيسة التي تواجه مؤسسات التعليم العالي. ومن هنا تأتي أهمية التقييم المستمر لمستوى جاهزية الخريجين من خلال أدوات بحثية، مثل الاستبيانات الميدانية، لرصد التوجهات وتحليل المهارات المطلوبة. تهدف هذه الدراسة إلى تقديم قراءة تحليلية لآراء الخريجين فيما يخص المهارات التي ساعدتهم في الاندماج في سوق العمل، أو التي يفتقرون إليها. 2. منهجية الدراسة تم اعتماد أداة استبيانية موجهة إلى خريجي جامعة المستقبل، وزعت إلكترونيًا على 150 مشاركًا يمثلون تخصصات وكليات مختلفة. ركّزت محاور الاستبيان على تحديد المهارات التي يرى الخريجون أنها ساهمت في فرص التوظيف المبكر، مع إتاحة خيار تصنيف "مهارات أخرى" للمرونة التحليلية. 3. النتائج أظهرت النتائج أن المهارات التواصل تمثل أعلى أولوية (30%)، ما يعكس أهمية التفاعل المهني والقدرة على التعبير ضمن بيئات العمل. تليها المهارات التخصصية التي عبّر 23.3% من الخريجين عن ضرورتها العملية، بينما اعتبر 20% أن اللغة الإنجليزية تُعد عنصرًا محوريًا للتوظيف، لا سيما في بيئات العمل متعددة الجنسيات. كما أشارت نسبة 16.7% إلى أهمية مهارات الحاسوب، في حين تم تصنيف مهارات مثل القيادة، إدارة الوقت، والتفكير النقدي ضمن "مهارات أخرى" بنسبة 10%. 4. المناقشة والتحليل تعكس نتائج الدراسة تباينًا في أولويات الخريجين بناءً على طبيعة تخصصاتهم ومجالات التوظيف التي استهدفوها، مما يؤكد على ضرورة تطوير برامج التأهيل المهني وفقًا لهذه الفروقات. ولا يُعد هذا التباين مؤشرًا على فجوة معرفية بالضرورة، بل يمثل فرصة استراتيجية لإعادة توجيه محتوى البرامج التدريبية بما يتناسب مع هذه الاحتياجات. 5. التوصيات استنادًا إلى نتائج التحليل، توصي الدراسة بما يلي: 1- تصميم برامج متقدمة في مهارات التواصل والعرض المهني. 2- إثراء الورش التخصصية بمحتوى عملي تطبيقي مرتبط بسيناريوهات حقيقية من سوق العمل. 3- توسيع نطاق التدريب على اللغة الإنجليزية الأكاديمية والمهنية. 4- تطوير دورات رقمية متخصصة تتماشى مع التحول الرقمي وتطبيقاته في بيئة العمل. 6. الخاتمة تمثل هذه الدراسة أداة تحليلية تكمّل جهود شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة في جامعة المستقبل، وتسهم في بناء استراتيجية تطوير مهني تستند إلى معطيات حقيقية مستخلصة من تجارب الخريجين أنفسهم. وتلتزم الشعبة بتحويل هذه النتائج إلى خطط تنفيذية عملية، تُسهم في تعزيز قابلية التوظيف، ورفع جاهزية خريجي الجامعة للمنافسة في سوق العمل المحلي والدولي.


جامعة المستقبل تكرّم أعضاء اللجنة التحضيرية لاحتفالية اليوم العالمي للملكية الفكرية

كرّمت جامعة المستقبل أعضاء اللجنة التحضيرية ونخبة من منتسبي الجامعة، من بينهم أعضاء شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة، الذين كان لهم دور بارز في إنجاح احتفالية اليوم العالمي للملكية الفكرية، التي أُقيمت بتاريخ (26/4/2026) برعاية السيد رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور حسن شاكر مجدي، وبحضور عدد من ممثلي وزارات الدولة والمؤسسات المعنية بالملكية الفكرية، وجمعية المخترعين والمبتكرين العراقية، إلى جانب نخبة من الأكاديميين والمخترعين والجهات ذات العلاقة في الجامعة. وثمّن السيد رئيس الجامعة جهود المشاركين في تنظيم هذا الحدث المهم، مُقدمًا لهم شهادات تقديرية تعبيرًا عن اعتزاز الجامعة بعطائهم وروحهم التعاونية والمهنية العالية، التي ساهمت في تحقيق نجاح نوعي للاحتفالية. وقد تولّى السيد الدكتور مظفر صادق الزهيري، مسؤول الإشراف العلمي والأكاديمي في الجامعة، مهمة توزيع الشهادات على المكرّمين، معربًا عن تقدير الجامعة لجهودهم القيّمة. وقد تميزت هذه الاحتفالية بإعلان جامعة المستقبل عن إطلاق وثيقة سياسة الملكية الفكرية الخاصة بها، لتكون بذلك أول مؤسسة أكاديمية في العراق تعتمد وثيقة من هذا النوع، في خطوة ريادية نحو ترسيخ ثقافة الابتكار وحماية حقوق المخترعين. ويُعد إسهام شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة في التحضير والتنظيم أحد أبرز نماذج العمل المؤسسي المتكامل في الجامعة، حيث تعمل الشعبة باستمرار على دعم المبادرات النوعية التي تسهم في تعزيز الوعي والمعرفة لدى الطلبة والخريجين وربطهم بثقافة الابتكار وسوق العمل.


جامعة المستقبل تنضم رسميًا إلى الرابطة الدولية للجامعات (IAU)

أعلن السيد رئيس جامعة المستقبل، الأستاذ الدكتور حسن شاكر مجدي، عن انضمام الجامعة رسميًا إلى عضوية الرابطة الدولية للجامعات (IAU)، التابعة لمنظمة اليونسكو ومقرها في باريس، والتي تُعنى بتعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين مؤسسات التعليم العالي حول العالم. ويُعد هذا الإنجاز خطوة بارزة تعكس التزام جامعة المستقبل بالتعليم العالي المتميز، وانفتاحها على آفاق التعاون الدولي. كما يبرز سعي الجامعة إلى تعزيز حضورها في المحافل العالمية، وتوسيع شبكة علاقاتها الأكاديمية بما يسهم في تطوير بيئة تعليمية عالمية المستوى. وتؤكد الجامعة من خلال هذه العضوية التزامها الراسخ بالجودة الأكاديمية والتطوير المستمر، وحرصها على توفير فرص تعليمية وبحثية متقدمة لطلبتها وكوادرها الأكاديمية. كما يُتيح هذا الانضمام فرصة مميزة للمشاركة في المبادرات الدولية وتبادل الخبرات، والمساهمة في صياغة سياسات التعليم العالي. وقد كان لشعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة دور فاعل في دعم جهود الجامعة نحو الانفتاح الدولي، من خلال تعزيز التواصل مع المنظمات الأكاديمية العالمية، والمساهمة في تحقيق معايير الجودة المطلوبة، بما يعكس رؤية الجامعة في إعداد كوادر مؤهلة قادرة على المنافسة في سوق العمل المحلي والدولي. وتُعد الرابطة الدولية للجامعات من أبرز الهيئات العالمية في قطاع التعليم العالي، حيث تضم في عضويتها مؤسسات من أكثر من 120 دولة. ويُشار إلى أن عدد الجامعات العراقية المنضوية في هذه الرابطة لا يزال محدودًا، وتتركز أغلبها في إقليم كردستان، مما يجعل انضمام جامعة المستقبل إنجازًا نوعيًا يُسهم في تمثيل التعليم العالي العراقي على المستوى الدولي. وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية جامعة المستقبل لتعزيز مكانتها العالمية، وتوفير بيئة تعليمية قائمة على الابتكار والتميز، لإعداد جيل من القادة والمبدعين القادرين على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.


معرض الصور

شعبة التأهيل والتوظيف والمتابعة في جامعة المستقبل تبرز حضورها الفاعل في "المهرجان الدولي الثالث لأسبوع المستقبل للاستدامة" بمبادرات نوعية لتعزيز فرص الطلبة والخريجين

ID : 419

جامعة المستقبل تطلق تحديثات إلكترونية جديدة في ورشة أقامتها الحاضنة التكنولوجية

ID : 361

جامعة المستقبل تطلق تحديثات إلكترونية جديدة في ورشة أقامتها الحاضنة التكنولوجية

ID : 360



الفديوهات

وحدات و شعب جامعة المستقبل